طلع الفجر..وصدح صوت الآذان يردد بصوت شجي..حي على الصلاة..حي على الفلآح
نقطع لذة النوم الهانئ والفراش الـدافئ..
نستبدلهآ بلذة أعظم..وشعور أجمل آملين بأن نكون ممن قال فيهم المصطفى عليه السلام (بشر المشائين في الظلم آلـى المساجد بالنورالتام يوم القيامة)
آآه مـا آجمل هذا الـشعور ومـا أجمل تلك الخطوات(يرفع بها الله له درجة ويخط بهآ خطيـئة)
تـدرون ويـن نروح ؟
نروح للـجنة !!
(من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلاً كلما غدا أو راح)
في الطريق آلـى المسجد نسمع آصوات السيارات تختلط بأصوات الآغـاني التي يطرب لها الشباب
....
أقيمت الـصلآة وصلينـا ونحن مطمئنين بوعد الله وحفظ الله (من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله حتى يمسي)
بعد الـصلآة ونحن ننـآظر المصلين سآئنـا المنظر..عدد الذين صلوا لم يتجاوزا نصف الصف..!!
وآكثرهم من كبار السن..وشبابنا الـى الآن في الشارع
بدآ كبار السن يتحدثون فقآل احدهـم كلمة آلمتنـي رغم حقيقتهآ (الشباب مايعرفون المسجد آلا وقت الأختبـارات)
آلى هذه الـدرجة وصل حـآلنـا...
مانعرف المسجد آلا وقت الأختـبارات..مانعرف ربنـآ الا وقت الحاجة (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)
وضعنـآ مؤسف..وحـآلتنـآ حرجة
"نحن فـي غيبوبة"
ربما نفيق منـهآ ولـكن عندمآ يـصلى علينـا
ربما غرنـا شبابنـآ وتقعنا آن آمـامنآ الكثير مثل مانقول "فلها وربك يحلها"
لاندري متـى تكون ساعة الـصفر..اليوم نصلي على الموتى ولـكن لاندري متـى يصلى علينآ و(مَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ )
كثيراً مانشعر بضيق ربما لانعرف سببـه لـكن لو فكرنا جيداً (وبعقلانيـة) لوجدنـآه آعراضنـآ عن ربنـآ و(مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا)
لـكن الحل موجود...
آذا سمعت الآذان تقوم بدون تأخر تتوضآ وتروح المسجد
جربهآ والله تحس برآحـــة عجيييبـة..جربها وشوف
المساجد بيوت الله فلآ نتركهآ..المساجد مصانع الرجال فلآ نهجرهـآ
{ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ ٱللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا ٱسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِٱلْغُدُوِّ وَٱلآصَالِ*رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ}..
نقطع لذة النوم الهانئ والفراش الـدافئ..
نستبدلهآ بلذة أعظم..وشعور أجمل آملين بأن نكون ممن قال فيهم المصطفى عليه السلام (بشر المشائين في الظلم آلـى المساجد بالنورالتام يوم القيامة)
آآه مـا آجمل هذا الـشعور ومـا أجمل تلك الخطوات(يرفع بها الله له درجة ويخط بهآ خطيـئة)
تـدرون ويـن نروح ؟
نروح للـجنة !!
(من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلاً كلما غدا أو راح)
في الطريق آلـى المسجد نسمع آصوات السيارات تختلط بأصوات الآغـاني التي يطرب لها الشباب
....
أقيمت الـصلآة وصلينـا ونحن مطمئنين بوعد الله وحفظ الله (من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله حتى يمسي)
بعد الـصلآة ونحن ننـآظر المصلين سآئنـا المنظر..عدد الذين صلوا لم يتجاوزا نصف الصف..!!
وآكثرهم من كبار السن..وشبابنا الـى الآن في الشارع
بدآ كبار السن يتحدثون فقآل احدهـم كلمة آلمتنـي رغم حقيقتهآ (الشباب مايعرفون المسجد آلا وقت الأختبـارات)
آلى هذه الـدرجة وصل حـآلنـا...
مانعرف المسجد آلا وقت الأختـبارات..مانعرف ربنـآ الا وقت الحاجة (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)
وضعنـآ مؤسف..وحـآلتنـآ حرجة
"نحن فـي غيبوبة"
ربما نفيق منـهآ ولـكن عندمآ يـصلى علينـا
ربما غرنـا شبابنـآ وتقعنا آن آمـامنآ الكثير مثل مانقول "فلها وربك يحلها"
لاندري متـى تكون ساعة الـصفر..اليوم نصلي على الموتى ولـكن لاندري متـى يصلى علينآ و(مَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ )
كثيراً مانشعر بضيق ربما لانعرف سببـه لـكن لو فكرنا جيداً (وبعقلانيـة) لوجدنـآه آعراضنـآ عن ربنـآ و(مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا)
لـكن الحل موجود...
آذا سمعت الآذان تقوم بدون تأخر تتوضآ وتروح المسجد
جربهآ والله تحس برآحـــة عجيييبـة..جربها وشوف
المساجد بيوت الله فلآ نتركهآ..المساجد مصانع الرجال فلآ نهجرهـآ
{ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ ٱللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا ٱسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِٱلْغُدُوِّ وَٱلآصَالِ*رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ}..